Erreur de la base de données WordPress : [Incorrect DATETIME value: '-271766-03-12 20:07:17']SELECT SQL_CALC_FOUND_ROWS wp_posts.ID FROM wp_posts INNER JOIN wp_postmeta ON ( wp_posts.ID = wp_postmeta.post_id ) WHERE 1=1 AND (
wp_posts.post_date > '-271766-03-12 20:07:17'
) AND wp_posts.ID NOT IN (7639,6866,5950) AND (
wp_postmeta.meta_key = 'post_views_count'
) AND wp_posts.post_type = 'post' AND (wp_posts.post_status = 'publish') GROUP BY wp_posts.ID ORDER BY wp_postmeta.meta_value+0 DESC LIMIT 0, 5
يقولو إلّي قدّ ماهو العبد باش يتضرب في عباد مختلفين، راهو فمّة صفة باش يقعد يلوّج عليها من غير ما يشعر في أيّ عبد يتضرب فيه....
أجمل ما فيك.. عيناك اللامعتان.. حاجباك المرسومان بدقة.. صورك الخالق و أحسن تصويرك… ابتسامتك الرائعة.. و بياض أسنانك.. أنفك الجميل.. و ما يغريني… شفتاك الورديتان.. أعشق...
نحب نحكي علحب، علصحبة، علأخوات، عالثقة، على الدنيا، ولآ الحلمة زعمة… إنعم عشت عام كيما الحلمة. و ما أحلاها كلمة « كيما » كي تهزنآ الفوق الفوق، تقولشي...
For all the networking professionals and students who are interested in getting one of the most popular and valuable certifications in the IT industry, an opportunity...
LES STAGES , ils nous intéressent tous: étudiants en cinquième année, en troisième année licence appliquée ou autres. En effectuant un stage nous pouvons tester nos possibilités...
بعيدا عن الذوق الفردي، و حتى إذا كان عمرك ما تفرجت في فيلم عربي نضرا لانحيازك لفئة الأفلام الغربية الكافرة xD (كيفي) خاصة إنو كلنا نؤمنوا...
Je parle à un peuple si divisé et dans sa division trouve l’unité. Je parle à un peuple esclave de ses désirs et qui se croit...
صديقي العزيز، مرّت سَنَةٌ فَسَنَتَيْنِ فَثلاثٌ ولَمْ أَجِدْكَ بَعْدُ… قلت، لعلّي أبحثُ في المكان الخطأْ، لعلّي غبيٌّ أضعتك للأبدْ… أو لعلّي شربت كثيرًا حتّى بِتُّ أذكر ما لا يجب عليَّا تذكّره… لعلّه حُلُمٌ، أو كابوسٌ، أو حُلُمُ يَقَظةٍ جعلني أخلط بين واقعي وكابوسي… طبعًا لا! لم أفقد صوابِي بعد… كلُّ ما أذكره هو إخراجك للسانك عندما مُسِكْتَ في مكاني، أردتَ أن تخبرني بأنّ كلّ شيءٍ على ما يرام… كان ذلك قبل ثلاثة سنواتٍ، ثمّ تقابلنا ثانيةً وقد كانت الأخيرة… منذ لقائك قالت لي أمّي أنّك صاحب سوء… لكنّها لم تدرك أنّني صاحب سوءٍ أيضًا… لا أزال أذكر أوّل حبٍّ لنا! عندما عشقنا تلك الشّقراء فصرنا متنافسين. كان ذلك في السّنة الثّالثة من التّعليم الابتدائي! ثمّ قضّينا 14 سنة مع بعضنا، في نفس المركب الّذي لاحظنا الثّقب فيه! ولكنّنا صعدنا… منذ ذلك الوقت ابتدأت مغامرتنا! كنتُ ذلك الذّكيّ الجيّد في النّظري والخجول في التّطبيقي… كنتَ لساني وحركاتي وجسدي الّذين يتجمّدون عند حاجتي لهم… كنتَ أَقْرَبَ إلى حبيبتي منِّي.. أتذكر تلك المجنونة؟ لازلت أحبُّهَا.. ولا زلت فاشلًا في التّعبير على مشاعري… أَمْزَحْ! لم أعد ذلك الجبان الّذي عرفته.. فقد تعلّمت منك أن أثق في نفسي واليوم أُوصل ما علّمتني إيّاه لغيري… ولكن هذه المرّة أغامر لوحدي.. أغامر لوحدي منذ أن تركتني في محيط الحياة مع القرش… آه… يا لك من أبله… آسف! تعوّدْتُ على توبيخك… وها أنا أمام قبرك أوبِّخُكَ…. أَتُرَاقِبُنِي؟ تبًّا لك! توقّف! لا تنظر إليّا وأنا أبكي… صديقي العزيز، اليوم أستعدُّ لحماقةٍ جديدة وقد ألقاك قريبًا فقد سئمت البحث عنك عند الآخرين… لا تقلق فأنا لا أستعدُّ للإنتحار، بل أستعدُّ لمصارحتي بحبّي لصديقتي… نعم كالعادة! طيبتي تجعلني أغرق في الصّداقة مع من أحبُّ ولكنّني وعدتك بأن لا أُخْفِيَ مشاعري وقد سمّينا ذلك بالإنتحار…...
وتجيك لحظة تحس روحك حابس في شطر الثنية معادش عندك القدرة باش تكمل. تاعب ضعيف مخنوق الوقت يجري و الأيامات الكل تشبه لبعضها… حاس بغصة تحب...