Connect with us

À vos plumes

آرتيكل طويل و ماسط

Avatar

Published

on

[simplicity-save-for-later]

اليوم باش نتحدثو على دولة عظيمة ذات تاريخ عميق و سكّان عالميّين !

نفذلك عليكم، ليوم باش نحكيو على تونس.

أكيد كيفي و كيفك فادد من النّظام التّعليمي إلّي النّاس الكل متّفقين كونو منقّل على فرانسيس و النّاس الكل متّفقين كونو فاشل و تخلّاو عليه، طبعًا كان وزير التّعليم…

توّا لعباد إلّي قراو ال3 أسطرة لولانين و عملو فازت « يُعْرَفُ الكتاب من الباراڨراف لوّل »  تقريبًا سرحوا الكلّ، هيّا نحكيو في الصّحيح.

ليوم، باش نحكي في ثلاثة حاجات تخلّيك تاخذ قراراتك بالغالط و ال3 حاجات هذم يتسبّبو في الفشل، الإكتئاب و تخلّيك تفكّر في حاجة بركة : كيفاش نهج من تونس ؟

ما نطوّلش عليكم، أما قبل نعملو نظرة خفّافي على طريقة عمل العقل البشري و نسكسفو (نحوسو) في العقل البشري شويّة، لحكاية ساهلة :

30% من العقل يتمثّل في الوعي متاعك، يعني القرارات و المواقف إلّي تفكّر فيها ديما… ال 30% هذم يعتمدو على المقارنة بالمعلومات السّابقة الموجودة في العقل الباطني متاعك و المعلومات هذم ديما يتفيلتراو (فعل من فيلتر) و الزّايد يتحط على جنب خاطر ممكن ترجعلو (« تنساه »)  و الأساسيّات تبقى تتذكّرهم باش ترجعلهم فيسع (« ميموار »).

لَمْكِنْتِي ! العقل ديما يميل للفيلتراج باش ينجّم ياخذ قرارات بسرعة و من هنا نلقاو عبد متسرّع و التّسرّع يختلف من عبد إلى آخر. مثلًا الإنسان بعد ما تعطيه أيّمات الأسبوع باش يرتّبهم حسب الحروف الأولى متاعهم، دوب ما يكمّل تقلّو « أختار لون فيسع » أكثريّة لعباد باش يختارو اللّون الأحمر ولّا لون حارّ و الأقليّة الأخرى ماهمش سوسيابل ولّا بالو واسع برشا يعني صبور و ماهوش متسرّع في المنطق متاعو.

المشكلة الأولى إذا هي طبيعة عمل العقل البشري، إلّي باش تخلّيك تفكّر في حلّ أو خيار « بينار » (يعني 0 ولّا 1) على خاطرو أسهل و أسرع خيار لذى عقلك باش يميل للخيار هذا.

مثال:

تونسي رقم 1 يفكّر : البرّا خير من تونس بياسر، لازمني نهجّ !

السّيّد هذا فكّر بالبينار ! تونس = 0 و البرّا = 1، لكثريّة يمشي حارق و كان وصل يخدم نطّار ولّا في النوار و ماغير ماندخل في التّفاصيل أكثر.

تونسي رقم 2 يفكّر : البرّا خير من تونس بياسر، أما شنوّة إنّجّم نعمل البرّا ؟ إنّجّم نقرى أما لازمني خدمة زادة، زعمة إنّجّم نقرى و نخدم ؟ و شنوّة الخدمة إلّي تساعدني في الوقت ؟ متوفرة ؟ و كان نبقى في تونس، شنوّة إنّجّم نعمل ؟ إنّجّم نقرى و نخدم ؟ هكّاكة نتخرّج و بلقى السيفي متاعي حاظر أما إنّجّم نوفّق بين قرايتي و خدمتي ؟ ……

السّيّد هذا كان يحلّ شركة تو يستغنى، طريقة تفكيرو هايلة : تونس = 0 و 1 / البرّا = 0 و 1 / خدمة و قراية = 0 و 1 و مزّال متواصل في الإحتمالات لين يلقى حاجة تتماشى مع شخصيتو و كان لقيت حاجة ولّا خدمت خدمة تتماشى معاك مستحيل تخسر كان تكون واثق من نفسك 100%

كيفاش نعمل باش ما نفكّرش بالبينار ؟

ساهلة، كان سألت سؤال و ما جاكش سؤال آخر بعدو راك فلّتت برشا إحتمالات و وقعت في الوخّ. (خلّيوها وخّ بلّاهي) سينون أغلب النّاس إلّي يفكرو بالبينار ياسر راهم ناس سلبيّين و ماذبيكم تعاونوهم و كان لا أمل فيهم إبعدوا عليهم… نصيحة لله في سبيل اللّه.

إي يا شرّير كان تحب تكعبرها لواحد خلّيه يحكيلك حكاية واحل فيها و أحصروا في خيار بينار يكونو ال0 و ال1 متاعو خايبين و خلّي الخيار سطحي في المستوى متاع الخيار هذاك باش ما يتعمّقش و يطرح أسألة… أما منكم لربّي أنا خاطيني جيست نعطي في معلومات.

النّقطة الثّانية إلّي تأثّرلك على قراراتك هي المعلومات الزّايدة، إي إي كيف تبدى عندك معلومات أكثر ماللّازم ممكن تعدّي حياتك الكل متخوّف من نتائج ممكن ما تصيرش و عادة ما تفقد شجاعتك بطول الوقت. مانيش قاعد نقلّك المعلومات موش باهية ! المعلومات بكثرة موش بالضّرورة تعطي الدّقّة تنجّم تعمل مفعول معاكس تمامًا.

بالعربي تنجّم تفكّر في فكرة مشروع قويّة برشا و تحكيها لأي عبد يقلّك راهي تنجح و تبدى تدرس في المارشي متاعك و تسئل في العباد و كل مرّة تغيّر حاجة في الفكرة باش تلبّي أكثر حاجيات للنّاس إلّي تفيزي فيهم و مبعد تدخل في مرحلة الإنجاز و تلقى المشروع ماهوش ماشي مليح رغم إلّي فكرتك قويّة برشا و كيف تجي تخمّم تلقى مشروعك الحالي بعيد ياسر عالفكرة إلّي إنطلقت منها لذا براتيكمون المشروع متاعك ماهوش نفسو فكرتك لذا ماهوش باش ينجح نفس نجاح الفكرة إلّي فقدت روحها بالتّفكير الزّايد متاعك و المعلومات الزّايدة إلّي خلّات العقل يعمل برشا عمليّات مقارنة و مقاربة للواقع و بالتّالي فد و إختار اللّون الأحمر (أسهل حلّ).

لذى ألقى فكرة، أدرس البيدجا ماغير ماتضحّي برشا و صلّح بالإكسبريونس.

بالعربي، فكّر بطريقة ملموسة شويّة راهو الواقع مختلف برشا عالنّظري خاطرك ماكش تعمل في مات.

مثال آخر (تنجّم تنڨزو كان فهمت شنوّة نحب نوصّلّك خاطر معظم النّاس يمنو برشا بحكاية البلون داكسيون متاع المشاريع) :

سحّار طلب من عبد باش يختار عدد و هو باش يطلعو قدّام الجمهور، بعد ما إختار المشارك عدد، السّحّار قعد يثبّتلو في وجهو و بدنو و كل مرّة يحسب من 1 ل 9 و بعد ما يكمّل يطلّع رقم من العدد بالصّحيح و في اللّخّر يطلّع الأرقام الكلّ بالصّحيح.

كيفاش عمل علمًا و أنّ السّحّارة باهين في البسيكولوجي و لغة الجسد ؟

عطيتكم الإجابة في السّؤال ؟ غالط، موش بلغة الجسد، بكل بساطة المشارك متفاهم مع السّحّار و إندس في الجمهور و السّحّار حسب روحو خرجو بالزّهر و هوما متفاهمين عالعدد عندهم برشا…

المعلومات إلّي زدتهملك (السّحّارة باهين في البسيكولوجي و لغة الجسد) هوما معلومات زايدة بعدتك على الواقع و خلّاتك تفكّر في ديمونسيون مسكرة.

شنوّة نعمل باش ما نحصلش ؟

ساهلة، ما تقيمش حياتك عالنّظري كهو، أبدى بالحاجات الملموسة قدّامك تو تكتشف برشا إحتمالات كنت باش تتجاوزهم، نرجعو للمثال الثّاني :

أنسى حكاية لغة الجسد، قدّامك سحّار و إنسان إختار عدد من مخّو، ثمّ حلّين :

السّحّار يقرى الأفكار : مستحيل

الزّوز متفاهمين ماللّول : مقبول

و نظريًّا ممكن يكون قادر إنّو يقرى لغة الجسد بطريقة عجيبة : ممكن أما ماهاش طريقة مضمونة و السّحّار قدّامو جمهور و ما لازموش يحشّم روحو

يعني أضمن طريقة هي : الزّوز متفاهمين ماللّول.

طبّق نفس لحكاية في إتّخاذك للقرارات تو تنجح في حياتك.

إي يا شرّير و شرّيرة، كان تحب تكعبرها لواحد ما تخبّيش عليه المعلومات، أعطيهملو و زيدو عليهم و بعد زلّقلو الخيار البينار تو يجي معاك ^^

العائق الثّالث، الخوف من الفشل و ساعات هو إلّي يسبّب العائق الثّاني و يخلّيك تبحث عن المعلومات بزايد باش تتفادى الفشل لين كل مشروع تفكّر فيه تقعد تبحث و تبحث لين تلقاه ماهوش ناجح ولّا ماعندوش مستقبل و في الحقيقة الخوف الباطني من الفشل (و إلّي هو حاجة طبيعيّة باش تحمينا ماهاش جبن) هوّ إلّي يخلّيك تفكّر بزايد لين يوصل للهدف متاعو و هو تفادي الخطر يعني لين توصل تقنع روحك بطريقة منطقيّة إلّي المشروع ماهوش باش ينجح.

و نأكّد على « بطريقة منطقيّة » خاطر كان ما يعملش هكّاكة الجانب الواعي منّك باش يرفض الإستسلام يعني الوعي و العقل الباطني لازم يكونو متّفقين لذا تتلز باش تعمل برشا بحوث لين يتّفقو الزوز إلّي المشروع ناجح أو فاشل (غالبًا).

كيفاش تتفادى لحكاية هاكي ؟

ساهلة ياسر، لازمك تفهم حاجتين :

أوّلا ماثمّاش مشروع في العالم هذا ما فيهوش ريسك متاع فشل، لذا مهمتك هي إنّك تحدّد الرّيسك هذا و تنقّص فيه قد ما تقدر ماغير ما تأثّر على الفكرة الرّئيسيّة متاعك و الأهم هو إنّك تاخذو الريسك و تواجهو.

الحياة مغامرة كبيرة و ماعندها حتّى معنى ماغير مقامرة و فشل و نجاح و سقوط و إعادة نهوض، مادامك ما ذقتش طعم الفشل في حاجة ماكش باش تنجّم تقدّم بيها أكثر.

سرّ النّجاح ؟

عيش على أساس إنت وصلت للّي حبّيت عليه و أغزر لقدّام شنوّة تنجّم تزيد تعمل.

ديما أبدى بالحاجات إلّي تنجّم تعملها، تحسّها و تشوفها و تسمعها… مبعد أعمل الحاجات إلّي تنجّم تحسبها و تنظر فيها و تو تلقى روحك نجحت.

خلاصة:

إي يا أشرار كان عجبك المشروع متاع عبد و تحب تسرڨو، أعطيه ثلاث نقاط ينجّم يفشل فيها و زيدو برشا معلومات عالمرشي و الحاجات الماشية توّا و أحصرو في خيار بينار تو يبطّل و كان ماتحبّش يصيرلك نفس الشّيء تفادى الحاجات هاكم.

خاتمة :

أنساو إلّي قلتهولكم الكلّ و سافروا البرّا و ستنّاو الآرتيكل الجّاي باش نحكي عالتّواصل المهيمن (كيفاش تتحكّم بقرارات إلّي تتواصل معاه)

طبعًا إلّي يعرف معلومة يفيدنا معاه بكومونتار.

Share your thoughts

Continue Reading

À vos plumes

Locks on the inside

insatpress

Published

on

[simplicity-save-for-later]

By

“Addiction is the only prison where the locks are on the inside”, what a powerful way to express the nature of addiction. As a matter of fact, the path somebody treads is often defined by the choices he makes in the face of adversity, like for instance choosing drugs for an escape, and so the struggle with drug addiction can steer life towards two starkly different outcomes. On the one hand, overcoming it can lead to happiness and fulfillment, marking a triumphant escape from its grips, while succumbing to addiction on the other hand can spiral into a grievous end. This article will explore these diverging paths by examining a personal story, psychological research, medical insights and more. 

 

Addiction manifests as a profound form of internal imprisonment, where individuals find themselves trapped within the confines of their own minds, ensnared by the relentless grip of compulsions and dependencies. While external factors such as societal pressures or environmental triggers may contribute to the onset of addiction, it’s often the intricate interplay of internal dynamics that perpetuates and exacerbates the cycle. 

 

A well-known illustration is the worldwide famous singer, Amy Winehouse. Her struggle with drug addiction is a well-known aspect of her life and career, evident even in her final performances. Her battles with substance abuse, particularly alcohol and drugs, were widely documented by the media during her lifetime. 

 

Winehouse’s journey took a perilous detour, ultimately contributing to her untimely death in 2011 at the very young age of 27. Her sorrowful story serves as a poignant reminder of the destructive power of addiction and the importance of addressing mental health issues and seeking help when needed. It also underscores the complexities and challenges that individuals with addiction face, regardless of their fame or success. 

 

Psychological research underscores the profound impact of addiction on the brain, revealing how substances hijack the brain’s reward system, leading to compulsive behaviors and a relentless craving for more.

 

Additionally, studies show that drug abuse remains a real issue in many parts of the world, although its extent varies greatly depending on culture, access, and legislation. In 2021, the estimated number of illegal drug users worldwide was around 296 million. Furthermore, among these users, 39.5 million could be considered “problem drug users” or categorized as having a drug use disorder.

 

As of the most recent available data, The World Health Organization (WHO) estimates that globally, over 35 million people suffer from drug use disorders, with opioid use disorders being the most prevalent. Additionally, WHO reports that approximately 11 million people inject drugs, and this population faces increased risks of infectious diseases such as HIV, hepatitis C and heart disease.

 

Moreover, addiction is increasingly viewed within the framework of a chronic medical condition, just like other chronic diseases like diabetes or hypertension. Similarly to these conditions, addiction is characterized by a cycle of relapse and remission, requiring ongoing management and support to achieve and maintain recovery. 

 

Treatment approaches address all dimensions of the individual, including biological interventions, such as medication-assisted treatment, psychological therapies, such as counseling and behavioral therapies, and social support networks, such as family involvement and community resources. 

 

Furthermore, Medications, such as naltrexone and buprenorphine, can help manage cravings and withdrawal symptoms, offering a lifeline to those navigating the tumultuous waters of recovery. 

 

These crucial interventions that were just stated can shift a life from the brink of despair to a hopeful recovery. 

 

To give a brief overview, while addiction remains a significant global issue with millions of individuals affected by substance use disorders, there still is hope for recovery and healing. By facing their inner struggles head-on, seeking guidance from psychological expertise, and embracing medical support, drug addicts can initiate a pathway towards restoration. Along this journey, they reclaim the freedom addiction had once stolen from them, and just as this fatal scourge can be overcome with the right support and treatment, so too can any other issue that individuals may face in life. With a little bit of assistance, resilience, and access to appropriate resources, people can navigate challenges, fight the inner battles they don’t usually talk about, and identify pathways to both, healing in the first step, and selfgrowth in the next one.

 

 

Written by: Tuniflix.

Share your thoughts

Continue Reading

Made with ❤ at INSAT - Copyrights © 2019, Insat Press