Connect with us

Culture

Dwayne « The Rock » Johnson

Avatar

Published

on

[simplicity-save-for-later]

مرحبا بيكم الناس الكل في article جديد،

اليوم بش نحكي على شخصية الناس لكل تعرفها وحتى كان متعرفهاش راي راتها مرة في التلفزة اما برشا ميعرفوش قصة حياتها، الممثل الأعلى أجرا في العالم

اليوم بش نحكي على The rock: Dwayne Johnson.

ذا روك هو ممثل منتج ومصارع متقاعد من مواليد 1972. وفي عام 2016 الايرادات متاعو وصلت الى ما يقارب 64.5 مليون دولار الي خلاه  الممثل  الأعلى أجرا في العام اذاكا.

من صغرتو ذا روك كان مقدرلو انو يطلع مصارع، جدو كان مصارع وبوه بعدو روكي جونسون كان مصارع، وهو الي درب ذا روك كي كان عمرو 16 كان طولو 1.93 ويوزن 102 كيلو. ماكانش عندو برشا صحاب .. وكان كل ما يسئلو استاذ على عمرو يطلب عليه البطاقة المدرسية بش يصدق و صحابو  مكانوش يحكيو شي قدامو، كانو خايفين ليطلع  شرطي متخفي.

دواين كان يعمل في المشاكل وكان بش يبطل القراية لين جاه نهار استاذ قالو متحبش تلعب كورة نستحقوك تنجم تعاونا قال اي شعندي نعمل. من وقتها دواين لقا حاجة يحبها ويحب يعملها وعمل صحاب وكمل في المدرسة متاعو و مع الجمعية متع كورة القدم الامريكية.

مبعد دبر منحة لجامعة ميامي وين لعب غادي حتى لين تخرج بعد التخرج ولى لاعب كرة قدم امريكية محترف ولعب في الدوري الكندي اما بعد شهرين بطل

المصارعة.

ذا روك كلم بوه قالو راني نحب ندخل في المصارعة قالو بوه سيب عليك اك تشوف انا وجدك عدينا عمرنا كامل في المصارعة وماعنا وين وصلنا، قالو بابا انا حاسس اني نجم نعمل حاجا يا اما ترانيني يا اما خليني اتو نشوف حل، قلو بوه باهي منخليكش وحدك الثنية صعيبة.

ذا روك نجح في المصارعة وكان واحد من اعظم المصارعين على مر الزمان.

كان اول واحد خذا لقب الوزن الثقيل 8 مرات واول ما بدا كان اسمو روكي مايفيا. روكي اسم بوه ومايفيا اسم جدو اما مبعد بدلو لذا روك

وعام 2000 كتب سيرة الذاتية متاعو على شكل  كتاب الي حقق اعلى مبيعات وقعد في القمة لعدة اسابيع.

التمثيل:

شهرة ذا روك في المصارعة هي الي خلاتو يدخل للتمثيل. اول مرة مثل فيها عام 1999 وين جسد شخصية بوه في حلقة من برنامج تلفزي

« StarTrek: voyager » وبعدها بعام عيطولو كضيف شرف في حلقة وين جسّد دور مصارع فضائي.

مبعد شارك ذا روك في اول فيلم ليه وين خلُص 5,5 مليون دولار وهو اعلى اجر  للممثل في « the mummy returns ».

مبعد شارك في  « The scorpion king, the game plan, the rundown » و ولا وجه معروف في التلفزة وديما يعيطولو في الافلام.

الا انو ذا روك موقفش لهنا، زاد حل شركة متاع انتاج واخراج افلام سماها « Seven Bucks Production » الي في عام 2017 خرجت زوز افلام  Jumanji:Road to the jungle و Baywatch .

وفي عام 2016 صحح بش يخدم Gym bag وين خدموا و مراويل وفاو من الجمعة الاولى الي هبطوا فيه »Project Rock: Under armor ».

شهرة ذا روك عاونتوا برشا وخلات لعباد تحبو رغم الي برشا حاجات تبدلت في حياتو نجمو نقول انو نجح في كل حاجة عملها. اكثر من هكا ذا روك بطل من الكرة القدم الامريكية ودخل في المصارعة الي هي كانت مش مضمونة وزيد دخل في التمثيل الي هو بعيد عليه الا انو كان واثق من روحو و تبع الحاجة الي يحب يعملها.

Share your thoughts

Continue Reading

Culture

الهايكو: من أرض الشّمس المشرقة إلى لغة الضّاد

insatpress

Published

on

[simplicity-save-for-later]

By

بدأ الأمر بقراءةٍ عادية. كنتُ أتنقّل بين صفحات كتاب «ماتسو باشو: أعمال الهايكو الكاملة»، قبل أن أجد نفسي مأخوذًا إلى عالمٍ آخر، حيث تسكن الكلمات في صمتها أكثر مما تُنطق. كانت مقدّمة الكتاب بوابةً إلى عالمٍ شعريٍّ غريبٍ وساحرٍ. عالم يُعيد تعريف الشعر من جديد. لم أكن أتوقّع أنّ قصيدةً من ثلاثة أسطر فقط يمكن أن تحمل هذا القدر من العمق، وأن تجمع في سطورها الصمتَ والدهشة والتأمّل في آنٍ واحد. وهكذا انبثقت فكرة هذا المقال من لحظة دهشةٍ خالصةٍ. ء

نشأ الهايكو في اليابان القديمة، بين المعابد والجبال وضباب الفجر، حين كانت القصيدة مرآةً لحياةٍ متأمّلة في الطبيعة. في بداياته كان يُعرف بـ الهايكاي، شكلٌ من أشكال الشعر الشعبي، يلتقط الحياة اليومية بلمسةٍ ساخرة أحيانًا، ومتصوّفة أحيانًا أخرى. لكنّ التحوّل الحقيقي جاء مع ماتسو باشو، الذي جعل من الهايكو دربًا للرؤية لا للقول. كان باشو يرى الهايكو ككائنٍ حيّ، يتبدّل مع الفصول، ولا يكتمل أبدًا. ما يفعله الشاعر، في نظره، هو أن يمنحه شكلًا جديدًا دون أن يقطع جذره. كان دائما يُعبّر لتلاميذه بأنّ الهايكو كالماء، لا يتجمّد في شكلٍ واحد، و يعلّمهم أن الشعر ليس في الوزن ولا في الصورة، بل في طريقة النظر إلى الأشياء. أن تكتب هايكو يعني أن تنصت للعالم في لحظةٍ نقيّة، حيث تتلاشى المسافة بين العين والشيء المنظور. هكذا صارت قصيدة الهايكو، بتلك المقاطع الثلاثة (5 أصوات -7 أصوات -5 أصوات — والصّوت في اليابانيّة يُعادل المقطعَ الصوتيّ في العربيّة تقريبًا )، تمرينًا على الإصغاء والسكينة، لا على البلاغة. ومع باشو، غادر الهايكو الطرافة إلى الحكمة، والعادة إلى الاكتشاف. ء

وحين تجاوز اليابان، لم يفقد روحه بل اكتسب ألسنةً جديدة. ترجمته اللغات الغربية في القرن العشرين، ففتن شعراء الحداثة في باريس ولندن ونيويورك مثل بول إلوار وريمون كينو، ثمّ دخل الجامعات والمجلات الأدبية بوصفه نموذجًا مكثّفًا للشعر الحديث. ومع العولمة، صار الهايكو يُكتب بالإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، متجاوزًا حاجز اللغة نحو الإحساس الإنساني المشترك. ومع هذا الانتشار، تخلّى الشعراء في اللغات الأخرى عن البنية الصوتية الأصلية (5–7–5) التي يصعب تطبيقها خارج اليابانية، لكنهم حافظوا على روح الهايكو: تلك اللمحة الخاطفة التي تلتقط لحظةً من الزمن أو انفعالًا داخليًّا صافيًا. لم يعد الشكل هو المقياس، بل القدرة على الإصغاء إلى العالم في لحظة صفاء. صار يُكتب في مدنٍ لا تشبه كيوتو، ويصف فصولًا لا تمرّ من هناك. لكنه احتفظ بقدرته على التقاط اللحظة، وعلى جعل الصمت شكلًا من أشكال المعنى. ء

في العالم العربي، وصل هذا الفن متأخرًا، لكنّه وجد أرضًا خصبة في نفوس الشعراء الذين سئموا الضجيج. في الشعر العربي الحديث، نلمح أصداءه عند عزّ الدين المناصرة الذي كتب ومضاتٍ مشبعة بروح الهايكو، وعند نزار قباني في بعض نصوصه الأخيرة التي تمسّ اللحظة دون شرح. كما نجد لدى عبد الكبير الخطيبي تأمّلاتٍ تتقاطع مع فلسفة باشو في النظر إلى الوجود من بين التفاصيل الصغيرة. أما سامح درويش فذهب أبعد في صياغة تجربةٍ عربيةٍ للهايكو، تنبع من الواقع العربي وتظلّ متصلة بجذرها الشرقي. وقد أسهم مترجمون وشعراء عرب في مدّ هذا الجسر الثقافي بين طوكيو وبغداد ودمشق وتونس. أعمال عبد الكريم كاصد، محمد عضيمة، محمد الأسعد، وجمال مصطفى كانت أكثر من ترجمة؛ كانت محاولات لالتقاط النفس الهادئ الذي يتسلّل بين كلمات باشو وبوسون وإيسّا، ونقله إلى العربية دون أن يفقد شفافيته. ء

مع دخول الهايكو إلى لغة الضاد، تغيّر شيء في الطريقة التي نفهم بها الشعر. لم يعد النصّ استعراضًا لغويًا، بل لحظة وعيٍ بالعالم. فقصيدة الهايكو العربي أصبحت مرآةً لعلاقة الشاعر باللحظة، وبالزمن، وبالعزلة، وبما لا يُقال. إنّها تجديدٌ في طريقة رؤية العالم أكثر منها في طريقة الكتابة عنه. وما يثير الإعجاب أنّ الهايكو لم يُلغِ خصوصيّة الشعر العربي، بل حرّرها من ثقل البلاغة، وجعلها أكثر قربًا من نبض الإنسان. فقد كشف للشاعر العربي أنّ الجمال لا يقاس بوفرة الصور ولا بزخرفة البيان، بل بصفاء اللحظة وصدقها. أعاد إليه حسّ الدهشة الأولى أمام الأشياء البسيطة: غصنٍ يلوّح في الريح، ظلٍّ يتقلّص عند المغيب، نظرةٍ عابرة تُوقظ في القلب ذاكرة كاملة. ء

حين انتهيت من قراءة باشو، لم أعد أنظر إلى الوردة كما كنتُ أنظر إليها من قبل. فقد صرتُ أراها قصيدةً كاملة في لحظة تفتّحها، شعرت أنّ القصيدة يمكن أن تُقال في نفسٍ واحد، وأنّ الهايكو ليس مجرّد نوعٍ من الشعر، بل رؤيةٌ للحياة، طريقٌ نحو البساطة، نحو التوقّف عن الركض والعودة إلى الإصغاء.
لقد تجاوز هذا الفنّ اليابان والعربية، ليصبح لغةً كونيّةً للدهشة، تُذكّرنا أنّ الجمال لا يحتاج إلى شرح، بل إلى لحظة صدق. هو الشعر حين يلتقي بالصمت، والوعي حين يلمس اللحظة. ء

ربما لهذا السبب لم يمت الهايكو منذ قرون، بل ازداد حياةً كلّما وُلد شاعرٌ جديدٌ يراه بعينٍ مختلفة. ء

حين يهمسُ الرّيح في بستانٍ قديم
يبتسم باشو في مكانٍ بعيد
ويَكتُبُ شاعرٌ عربيٌّ… هايكو جديد

بقلم: إياد بنسليمان

Share your thoughts

Continue Reading

Made with ❤ at INSAT - Copyrights © 2019, Insat Press