Connect with us

Actualités

رحبة الانتخابات الرئاسية : 10 نصائح قبل اختيار مرشحكم

elloumi mahdi

Published

on

[simplicity-save-for-later]

هذا المقال ماهواش تشجيع على انتخاب مرشح معين و ميشجعش زادا على عدم انتخاب مرشح، اما يشجع على استعمال شوية ذكاء و الابتعاد عن كل مضاهر البهامة بالنسبة لاصحاب القلوب الحساسة و الايديولوجيات المتعصبة و يا حسرة على بن علي و الجماعة اللي يخافو ربي .. انتم ما ينفع فيكم شيء نتمنى فقط نهار الانتخابات تصبحو راقدين للستة متع العشية و الا يجيكم اسهال حاد تتحصرو في بيت الراحة خلي نرتاحو منكم و من صوتكم.

ستة و عشرين مترشح يتنافسو على رئاسة الجمهورية اشكال و انواع على كل لون، و مهمة كل واحد فينا انو يختار الانسب باش يقود بلادنا ..اختيار ينجم يتحكم في مستقبلنا و مستقبل صغارنا لذا فالحكاية موش لعبة، و اللي مينتخبش لازمو يعدي الخمسة سنين الجاين ساكت لا تذمر لا بكائيات. و اليوم و في وسط المعمعة و الحملات و المناظرات حبيت نقترح عشرة نصائح بديهية قبل ما تختار مرشحك:

الاعلام ينجم ينتخب في بلاصتك

كي تحل التلفزة تلقى اعلامي شاد حبس على الفساد يحاور في واحد محكوم عليه في قضية تهرب ضريبي و جايب كرونيكور واخو عفو على قضية تحيل و ينجمو يخرجولك تونس في نهار تشبه للصومال و غدوة تولي سان فرانسيسكو، تأكد انو الاعلام عندو رأي معاك لذلك سيدي المشاهد نحبك فطن و ميتعداش عليك .. مافيها باس كي ما تنساقش ورا اللي تتفرج فيه في التلفزة منغير متخمم في الموضوع قبل.

الشعبوية و العياذ بالله

الشعبوية مرض و تقريبا الكلهم مرضى بيه و هاني باش نعطيكم العوارض متاعو : تكرير كلمة الزواولة في كل جملة و الحديث عن المنسيين و الفقراء كأنك واخذ تفويض من عندهم و تقسيم تونس الي تونسهم و تونسنا و التهميش و احنا و هوما، و غيرو من الخطابات الرنانة اللي تكون عامة مسبوقة بزغاريد و قبل و عناق و تخرج المرشح في صورة شيقفارا تونس، خاصة كي يبدا عندو خليل تونس و أمين مطيراوي و تلك المعدات الشعبوية الاخرى.

نأسف لإعلامكم انو اغلبية المترشحين اللي كي هكا راهم موش باش يردو القصرين عاصمة تونس و خالتي مباركة تحبلها وقت باش تعبي قفتها.

احسبها مليح

في كندا فما تقليد رائع في الانتخابات و الحملة هو انو بكل بساطة يجيو يسألو المرشح شنوة مشاريعك، قداش تستحق فلوس، و منين باش تجيب الفلوس. للأسف جل المرشحين يحكيو على مشاريع اقتصادية و حلول خيالية .. المرشحين هاذم و خاصة المستقلين مينجمو يعملو شيء مغير مساندة برلمانية اغلبية، و مغير ميقوللنا منين باش يجيب الفلوس وهوني نسمعو شطحات من قبيل ايقاف الديون و الثروات البترولية و غيرها مالاحلام اللي ماتجمش تتحقق.

اعمل طلة على التوارخ

العباد اللي كانت قبل سبب في تفليس المزانية، تضخيم كتلة الاجور، انتشار الارهاب، الاغتيالات و تحول تونس اللي مرتع لجماعة بو لحية اصدقاء وجدي غنيم، ما لازمهمش يخرجولنا تو ابرياء و ملائكة و حداثيين و قريب يتصور ب بيكيني و يولي انستاغرامور باش نصدقو … لااا سي علاء.

تونس ماهياش باش تولي دبي عام الجاي

نأسف لإعلامكم انو ناطحات السحاب و البنية التحتية و تطور الادارة و التعليم و الصحة و النظافة موش باش تصبح مبعد بنهار مالانتخابات تلقاهم … نبعدو شوية على الخيال، صحيح لازم برنامج طويل المدى اما نحاولو نركزو مع العباد اللي تعطي في حلول واقعية لمشاكل قريبة. و تأكدو انو دون ثورة عقليات رانا معنا وين نوصلو حتا كان يحكمنا تشرشل.

لا للزغاريد و المحفل و التراث النوفمبري و يحيا هاضاكا

تو صحيح احنا شعب نموتو على الشطيح و الطبل و الزكرة و برا اكاكا و عنا حنين غير عادي لكل ماهو قديم، و بالنسبة لينا الوضع قبل خير و قبل الفرحة و البركة و الخير و تحس تونس كانت النرويج و بن علي يسخف و غلطنا في حقو. اما اليوم كي نشوف المرشحين مصففين يقنعو في الشعب و تصويرة كلها كرامة و همّة، نرحم على والدين ثورة البرويطة.

جزار يعضم على مراقزي

لا هاكا ضحية لا هاكا بطل، كلها حسابات و كلها تخدم … المطلوب شوية ذكاء، فما عباد شدت السلطة قبل و عملت حوايج، و فما اللي معمل شيء و جاي تو يحب يبدل، و فما اللي مكانش ينجم يبدل شيء، وفما اللي يضيع في الوقت.

الوهرة الزايدة تعمل الامساك

« آه مالا اهم حاجة الوهرة و يكون هاكا مرشح بلدي و فخامة و زين » … بربي رانا ننتخبو في رئيس موش في ملك جمال تونس، نحبو انسان قريب للشعب يتكلم مغير متحس انو السينيال قص في التلفزة و ينجم أي صحافي يهنتلو و ديما يمشي و لاباس.

لا للمقلد لا للمذرّح

لا لمرشحي المجالس العليا و الاستراتيجيات العميقة طويلة المدى المنبثقة عن ابستيمولوجيا الفعل البراغماتي، لا لمرشحي الشعشوعي و السلعة المضروبة جماعة ديمقراطية سايس خوك و لا للمساواة خاتر الشعب ميتقسمش و عاداتنا و كل.

تستاهلو

الكرة عندكم كان اخترنا واحد يشرفنا و يخدم البلاد بالفعل نستاهلو الخير و التطور، كان اخترنا واحد مالحبيبات يمرمدنا و يعمل بعمايلو نستاهلو الفقر و الميزيريا و الهم.

دمتم و دامت انتخاباتكم و افراحكم و حريتكم.

Share your thoughts

Actualités

La convalescence sanguinolente palestinienne

insatpress

Published

on

[simplicity-save-for-later]

By

 

Je me suis réveillée le matin sur des conciliabules et des papotages mais aussi sur une flopée de posts diffusés sur toutes les plates-formes qui décortiquent cet évènement saccadé mais épique et parfaitement légitime émis de la part de la bande de « HAMAS » qui déclenche une opération militante inopinée nommée « le déluge de L’AQSA » contre Israël.

Finalement Palestine est entrée en lice ,avec une telle témérité et une telle audace, contre ces crapules vermines et effrontés qui ont empoisonné et détérioré, pendant plus d’un siècle, la terre palestinienne sacrée, qui ont assassiné implacablement ses Hommes, qui ont violé férocement et hargneusement ses femmes, qui ont orpheliné, sans faire quartier, ses enfants, qui ont piétiné les droits, qui ont dévalisé le territoire ,incinéré les corps ,étranglé la joie, désagrégé la société, malmené et pulvérisé les âmes  .

Ces créatures diaboliques, sataniques et de nature spectrale ,qui donnent des haut-le-coeurs et qui se sont accaparés, sans vergogne, du territoire palestinien pour le salir et l’user jusqu’à la corde . Ces pestes ,au paroxysme de cruauté et de barbarie ,qui ont momifié les êtres et disséqué les âmes doivent être torturés ,violentés ,persécutés et évacués hors de cette terre bénie ,hors de ce pays de cocagne vers la poubelle des vices , vers l’enfer. Et pour ceux qui considèrent que c’est inhumain de rudoyer les israéliens et notamment ceux qui sont des enfants languides et vulnérables , jetez un œil sur le nombre incommensurable de meurtres des enfants palestiniens chaque jour.

Quant aux pays arabes collatéraux ,qui ont fait preuve d’une félonie revêche et d’une lâcheté burlesque à un certain moment ,on espère qu’ils cessent de pioncer ,qu’ils se réveillent ,qu’ils se ligotent ,s’unissent et s’entraident pour donner un coup de main à leurs confrères et faire montre d’au moins un tantinet de soutien et de souciance vis-à-vis de ce nouveau « maelstrom diluvien » dans lequel plonge notre monde et qu’on souhaite arrivera à secouer les palestiniens pour ne plus être endoloris et les faire émerger de leur situation piteuse ,miteuse et disetteuse .On espère également que la patrie palestinienne à laquelle nous appartenons ,soit exorcisée et émancipée et qu’elle se débarrasse de l’hégémonie irrépressible d’Israël et ses alliés. Le temps est venu d’évacuer ces démons et de récupérer les droits violés . Le temps est venu pour s’évertuer ,se triturer, se dépenser et s’efforcer afin que notre second pays demeure en paix et en pleine sécurité et stabilité.

Je dis ces mots en sanglotant avec une immense effusion de sentiments puisque la cause palestinienne réside aux tréfonds de notre être qui prescrite en voyant Palestine s’émietter. Que Dieu soit à vos côtés nos chers confrères. Que ce combat sempiternel et exténuant s’achève par la gloire et le bonheur dans leur plénitude, Amen

 

Ecrit par : Wissal Missaoui

Share your thoughts

Continue Reading

Made with ❤ at INSAT - Copyrights © 2019, Insat Press