À vos plumes
كون متاعي توا نكون متاعك
Notice: Undefined variable: post in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 116
Notice: Trying to get property of non-object in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 116
Notice: Undefined variable: post in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 117
Notice: Trying to get property of non-object in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 117
يقولو إلّي قدّ ماهو العبد باش يتضرب في عباد مختلفين، راهو فمّة صفة باش يقعد يلوّج عليها من غير ما يشعر في أيّ عبد يتضرب فيه. يعني إذا كان أنا تضربت فعبد خاطرو كْريم مثلا، راني باش نبقى ديما ما نحبّ كان العبد الكريم. و أنا عدّيت برشة من عمري نتضرب في برشة عباد ماغير ما عمري فهمت شنيّة الصّفة المشتركة بيناتهم. ياخي حبّيت نحكي عليك إنتِ كمَثَل هبّلني.
تعجبني خاطرك كيفي، تلوّج على الحنان العاطفي أما ما تحبّش تظهّر حاجتك للحنان هاذي للعالم خاطر النّاس يراوْ النّقص في العبد الرومنسي. و تعجبني خاطرك بالرّغم من أنّك تعرف روحك شنية تسوا، تقعد متواضع و ما تبهبرش و ما تقولش إلّي إنتِ تخدم ليل و نهار و تعمل في كلّ شي باش ما اتّعّبش النّاس إلّي تحبّهم. تعجبني خاطرك تبدا تحاول تخبّي شخصيّتك على النّاس؛ هي و ال côtés sensible et romantique متاعك. برشة حاجات أخرين يعجبوني فيك أما…
تضحّكني كيفاه ديما تحكي على الخدمة و القراية و كلّ ما عبد يحاول يجبدلك موضوع شخصي شويّة تحاول ترجّعو يحكي معاك على الخدمة و القراية. و نموت على كيفاه بالرّغم من أنّك تبدا تخبّي في روحك، أنا فاطنة بيك و نحب اِنَّطْقِك، خاطر ريتك كيفاه غزرتلي أكا النّهار.
نحبّك تحكيلي على مواضيع فلسفيّة و شخصيّة. نحبّ عينيك يلمعو وإنتِ تحكي على حاجات تحبّهم بالحقّ بالحقّ كيما وقتلّي تحكي على حبّك للكتب ولّا الموسيقى. نحبّك تحكيلي على روحك و نكتشف إنسان بيرو غارق. نحب نزيد نسمع على حكاياتك، على أحلامك و على خوفك و نقلّك إلّي شي ما يخوّف ما دام عندك ثقة في ربّي وإلّي كل شي في الدنيا هاذي ممكن. نحب نحكيلك على روحي و على أحلامي و أخوافي و تغزرلي بأكا العينين إلّي يلمعو و تقلّي كلمة حلوّة. نحب عل القليلة تعنيقة نحسّ بيها قلبي قريب من قلبك و على الأكثر تكون متاعي، و نكون متاعك ، و بعد توّا كلّ شَيّ يجي بطبيعتو…
مبعّد نتذكّر كي يوصّلني تخمامي حتّى لهنا إلّي أنا نحلم برشة و إلّي إنتِ تنجّم تكون موش بلحق نعجبك كيما تعجبني و إلّي ربّي ينجّم يكون كاتبلنا عباد ما خير. و نتذكّر كيفاه أنا تضربت في برشة عباد قبلك و خمّمت فيهم presque كيما أنا توّا كنت نخمّم فيك. و نتذكّر قدّاكش إنسان محلاه و نحسّ روحي جمعتك في شكارة حطّيت فيها برشة عباد أخرين قبلك و مزّالت باش تلمّ عباد أخرين بعدك و نحسّ بالذّنب خاطر كايِنّي طَيَّحتلك من قيمتك كَإنسان متمَيّز على النَّاس و شَيَّئْتِك بالرّغم من أنّك إنسان ياسر محلاه.