UniLife
كتجربة شخصية « Foyer »ال
Notice: Undefined variable: post in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 116
Notice: Trying to get property of non-object in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 116
Notice: Undefined variable: post in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 117
Notice: Trying to get property of non-object in /home/insatprecm/www/wp-content/themes/insatpress2019/amp-single.php on line 117
مدامك تقرا في ال أرتيكل هذا باز راك طالب ولا كنت طالب و لا باش تولي طالب… و باز اغلبيتكم عندكم تجربة مع المبيت … الحق هي تجربة فيها برشا جو آما فيها برشآا خايب .. هاو باش نحكيلكم على « توب 5 » مشاكل الي تتعدّى بيهم في المبيت
:الجوع
تروّح مالفاك تاعب و ناعس و فادّ .. تطلع الدروج، تحل باب البيت، فجأة تتفكر إلّي انت جيعان .. تعمل سكان بعينيك بحثا على حاجة قابلة للأكل ماتلقى شي .. تهبط عليك موجة متع كآبة و مبعد تهز روحك و تمشي لأقرب حمّاص ولاّ « فاست فود »، تاخذ حكاية و تروّح .. أما لحكاية ماتوفاش غادي .. مع نص الليل اكاكا عصافير كرشك يفيقوا مرة أخرى و تبدأ السمفونية متاعهم .. و إنت و الحظّ وقتها كان تذكّيت و شريت حاجة زايدة (ماذابيك حاجة ماتفسدش خاطر مفاماش حاجة اسمها « الريفرجيراتور ») مالعشية و الا باش تتلز ترقد و انت جيعان و تستنى للصباح باش تاكل ( هذا كان فقت الصباح يعني ) خاطر ماتنجمش تخرج الوقت أذاك
..
:الدوش و التوالات و ما تبعها
« ذات مومنت » وقتلّي تبدا تخمم في الدوش قبل ب نهارين .. كيفاش باش تلقى حالة الدوش؟ .. كيفاش باش تغسل دبشك؟ .. أصلا شنوّا باش تلبس خاطر شطر دبشك مش مغسول .. التخمام في الفكرة متع الدوش وحدها تعب .. صدقوني ساعات كي تخرج مالدوش تحس روحك كنت أنظف! .. خلّي عاد مالتولاتات الي مش نظيفة و الي شطرهم مايخدمش خاطر فيه حكاية مكسّرة .. مانحكوش على ريحة الزبلة خاصّة كي تبدا ماكلة عندها برشا .. ما فمّا شي يخليك تحب تزيد نهار آخر في المبيت .. تي حتّى الدروج فيها درجة مكسرة! .. على فكرة مرّة زلقت في الدرجة أذيكا بقيت نتكركب ل آخر الدروج شويّه لا مشيت فيها .. و السبب شنوّا؟ كنت في التوالات متع ل طابق الي تحتنا خاطر التوالات الّي في « السكتور » متعنا مسكرة .. حاصيلو معاناة
:الوقت
تفوتك الكار ولاّ يفوتك الميترو ولا عندك « ايفانمون » و لا أي حكاية تخلّيك تفوت 8 تع اللّيل (خاصة في مبيت البنات ) .. أذاكا الكلّو تنساه و انت عايش غاديكا .. والاّ ترصّيلك بايت البرّا .. تعيش محروم حتى باش تعمل قهوة مع صحابك في الليل لازمك تلوّج وين تبات .. و برّ لوج علاه
:الحس
تكون تريفز رايض و ديجا نهار كامل في الفاك تقرا .. فجأة تسمع عياط و ضحك و ساعات تطبيل ساعات حسّ عباد قاعدة تجري في الكولوار… نورمال تكون راكش فرحان .. تسمع غنايتك المفضّلة قاعدة تُغتصب قدام عينيك .. نورمال تكون في عزّ النوم .. تفيق على حسّ في البيت المقابلة .. و تكون ما رقّدت روحك كان بالسيف بش تنجّم تفيق بكري خاطرك تقرى الثمنية تع الصباح..
:البينوم
تدخل نافح، خاصّة العام لوّل و فجأة تلقى روحك مع « بينوم(ة) » ماتتفاهمش معاه(ها) .. و الله ياسر خايب الشعور ( الحق ماجرّبتوش أنا ) .. يا يكونوا مڨلڨين و حسهم برشا و ديما يعيطوا و يضحكوا .. يا يكونوا مش منظمين وفرشهم و دبشهم و كتبهم ديما داخلين بعضهم .. يا ديما يجيبوا معاهم صحابهم للبيت و يكرّهوك في حياتك بحكاياتهم الّي ميكملوش و ماتفهمهمش .. والاّ فما إمكانية أخرى هيّ انّك تكون انت هو البينوم(ة) المڨلڨ(ة) وقتها تبدى تسمع كان « بربّي نقّص شويّا حسّ » .. « بربّي نظّف جيهتك المديرة تو تعمل كونترول » .. « بربّي كان تنجّم ماتجيبش صحابك ليوم عندي قراية و لا نحب نرقد » .. بربّي .. بربّي .. بربّي .. حاصيلو راسك يوجعك مالتخرنين .. بصراحة آنا مالنوع هذا ..ا